Arabic COVID-19 – العربية

  • صحائف وقائع (Factsheets)

    نصيحة للوالدين والأوصياء (Advice for parents and guardians)

    متطلبات الزيارة خلال COVID-19 (كوفيد-19) (Visiting requirements during COVID-19)

    بسبب وباء COVID-19 (كوفيد-19)، أدخلت RCH (مستشفى الاطفال الملكي) قيوداً على الزوار لحماية مرضانا وعائلاتهم وموظفينا. 

    الاستقبال الرئيسي (الطابق الأرضي) (Main reception – ground floor)

    سيُطلب من جميع الزائرين الحضور تأكيد هويتهم، وسيُطرح عليهم بعض أسئلة الفحص وقياس درجة الحرارة. يرجى ملاحظة أنه قد يُطلب منك إعادة الفحص في نقطة الدخول في كل مرة.

    الاستفسارات (Queries)

    نحن نعلم أن هذه القيود قد تكون صعبة ونفهم أن وضع كل أسرة مختلف. يرجى التحدث إلى فريق علاج طفلك و / أو الممرضة المسؤولة إذا كان لديك أي مخاوف. 

    نظافة اليدين والتباعد الاجتماعي (Hand hygiene and social distancing)

    أثناء وجودك في RCH، نذكركم باتباع إجراءاتنا الصارمة لمكافحة العدوى: 
    • استخدم معقم اليدين عند دخول الغرفة ومغادرتها. 
    • غطِ السعال والعطس. 
    • ابق على مسافة 1.5 م عن جميع الآخرين. 

    نشكرك على تعاونك ودعمك لأننا جميعاً نعمل معاً لحماية مرضانا وموظفينا طوال فترة هذا الوباء. 

    لمواكبة المعلومات الصحيحة حول COVID-19، نشجع المجتمع على زيارة موقعDH  بانتظام وذلك على الموقع   https://www.health.gov.au 

    معلومات تتعلق بـ COVID-19 (كوفيد-19) (COVID-19 Information) 

    نقطة تفتيش تقييم الزوار (Visitor assessment checkpoint)

    سيتم فحص جميع الزوار قبل الدخول إلى RCH. سيُطرح على الزائرين سلسلة من الأسئلة الصحية، وسيخضعون لفحص درجة الحرارة.

    يمكن للوالدين أو الأوصياء الدخول من خلال المصاعد الصفراء أو أبواب المدخل الرئيسية على طريق Flemington للوصول إلى نقطة تفتيش تقييم الزوار

    مواعيد عيادة الخدمات الصحية عن بعد (telehealth) (Telehealth Specialist Clinic appointments)

    للمساعدة في الحفاظ على سلامة مرضانا وموظفينا، وفي النهاية للمساعدة في الحد من انتشار COVID-19 من خلال التباعد الاجتماعي، تحد RCH حالياً من عدد الأشخاص الذين يزورون المستشفى كل يوم.

    يشمل هذا إتاحة الفرصة للمرضى والأسر للوصول إلى مواعيد العيادة التخصصية من منازلهم من خلال الخدمات الصحية عن بعد أو مكالمة الفيديو. الخدمات الصحية عن بعد هي طريقة مهمة في توفير استمرارية الرعاية لمرضانا مع تقليل عدد الأشخاص الذين يحضرون المستشفى كل يوم بشكل كبير.

    يراجع أطباء RCH بنشاط قوائم العيادات القادمة وتقييم ما إذا كان مرضاهم بحاجة إلى رؤيتهم وجهاً لوجه، أو إذا كانوا مناسبين لموعد عن بعد أو مراجعة هاتفية.

    سيقوم فريق العيادات التخصصية بالاتصال بالمرضى والعائلات قبل موعدهم التالي لإبلاغهم عما إذا تم نقل الموعد إلى الخدمة الصحية عن بعد أو مراجعة عبر الهاتف.

    ما هي الخدمات الصحية عن بعد (telehealth)؟ (What is telehealth?)

    الخدمات الصحية عن بعد هي طريقة تتيح للعائلات الوصول إلى مواعيدهم دون الحاجة إلى حضور RCH شخصياً. على غرار مؤتمرات الفيديو، يمكن للمرضى التفاعل مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بهم في أمان منازلهم، فقط باستخدام جهاز الكمبيوتر المحمول أو الهاتف الذكي أو الجهاز اللوحي.

    صحائف وقائع

    كيفية الوصول إلى الخدمات الصحية عن بعد في RCH؟ (How to access telehealth at the RCH?)

    سوف تحتاج إلى:

    • اتصال بالإنترنت
    • جهاز مثل كمبيوتر مكتبي أو كمبيوتر محمول أو جهاز لوحي أو هاتف ذكي
    • منطقة خاصة مضاءة جيدًا حيث لن يتم إزعاجك
    • مكالمة الفيديو
    • برنامج لعرض صفحات على الانترنت مثل Safari أو Google Chrome
    • كاميرا ومكبرات صوت وميكروفون (قد تكون مدمجة ضمن أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو أجهزة الهاتف المحمولة)

    كيفية الوصول إلى منصة الخدمات الصحية عن بعد للأسر والمرضى؟ (How to access the telehealth platform for families and patients?)

    بمجرد أن تكون مستعدًا لبدء مكالمة الفيديو عن بعد، اتبع الخطوات التالية:

    1. انتقل إلى www.rch.org.au/telehealth

    2. انقر فوق زر بدء مكالمة الفيديو الخاصة بك (Start Your Video Call)

    3. اتبع التعليمات التي تظهر على الشاشة للانتقال إلى منطقة انتظار الخدمات الصحية عن بعد (Telehealth Waiting Area). سيظهر طبيبك على شاشتك عندما يرد على مكالمة الفيديو الخاصة بك

    يوجد أيضاً زر اختبار مكالمة فيديو (Test Video Call) على موقع RCHالإلكتروني للخدمات الصحية عن بعد (Telehealth) حتى تتمكن العائلات من التحقق من أن معداتهم تعمل.

    بمن يمكنني الاتصال للحصول على دعم الخدمات الصحية عن بعد؟ (Who can I contact for telehealth support?)

    للمساعدة في الوصول إلى الخدمات الصحية عن بعد، يرجى الاتصال بـ:

    تشين ماي ريموندو
    منسق الخدمات الصحية عن بعد
    هاتف: 9345 4645
    البريد الإلكتروني: rch.telehealth@rch.org.au
    من الاثنين إلى الجمعة (ساعات العمل)

    أسئلة مكررة (Frequently asked questions)

    ما هو فيروس كورونا الجديد COVID-19؟

    الفيروسات التاجية هي عائلة كبيرة من الفيروسات التي قد تسبب المرض في الحيوانات أو البشر. COVID-19 هو فيروس جديد يمكن أن يسبب عدوى لدى الناس ، بما في ذلك أمراض الجهاز التنفسي الحادة. أحدث الفيروسات التاجية المكتشفة يسبب مرض الفيروس التاجي COVID-19 (فيروس كورونا).

    ما هي أعراض فيروس كورونا؟

    سيعاني العديد من الأشخاص الذين يعانون من COVID-19 من أعراض خفيفة فقط. لكن المؤشرات المبكرة تشير إلى أن كبار السن والأشخاص الذين يعانون من حالات طبية موجودة مسبقاً هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بأعراض حادة.

    تشمل أكثر أعراض فيروس كورونا شيوعاً ما يلي:

    • حمى
    • صعوبات في التنفس مثل ضيق التنفس
    • سعال
    • التهاب الحلق
    • والتعب والإرهاق

    أنا قلق من أن طفلي قد يكون لديه أعراض COVID-19. ماذا عليّ أن أفعل؟

    إذا كنت قلقاً من أن طفلك قد يعاني من أعراض COVID-19، فيرجى زيارة https://www.health.gov.au/أو الاتصال بالخط الساخن المخصص على الرقم 1800 675 398 للحصول على المشورة.

    يمكن للأطفال الذين يعانون من أعراض تنفسية زيارة طبيب الأسرة، أو النظر في زيارة أقرب قسم طوارئ في المستشفى للحصول على رعاية الطوارئ. إذا كنت بحاجة إلى مشورة بعد ساعات العمل، يمكنك أيضاً الاتصال بخط مساعدة GP بعد ساعات العمل على 1800 022 222 أو اتصل بالرقم 000 في حالات الطوارئ.

    أين يجب أن أذهب للحصول على مزيد من المعلومات والنصائح؟

    لمواكبة المعلومات الصحيحة حول COVID-19، نشجع المجتمع على زيارة موقع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية في فيكتوريا بانتظام. إذا كنت بحاجة إلى مترجم، يرجى الاتصال بـ TIS National على 131 450.

    هل هناك معلومات عن COVID-19 متوفرة بلغات أخرى غير الإنجليزية؟

    نعم، هناك مجموعة من أوراق الحقائق المترجمة متاحة للأشخاص من خلفيات متنوعة ثقافيا ًولغوياً وذلك على موقع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية في فيكتوريا.

    دعم طفلك للتعامل مع وباء COVID-19 (كوفيد-19) (Supporting your child to cope with the COVID-19 pandemic)

    إذا كنت قلقاً من أن طفلك مصاب بـ COVID-19، فيرجى الاتصال بالخط الساخن المخصص على 1800 675 398 أو قم بزيارة https://www.health.gov.au/ لمزيد من المعلومات.

    يبحث العديد من الآباء عن نصائح حول كيفية دعم أطفالهم على أفضل وجه للتعامل مع وباء فيروس كورونا. مع تغير الوضع بسرعة، وتواتر الأخبار عن توعك الناس، وعدم قدرة العديد من الأطفال على مواصلة أنشطتهم العادية، إنه الوقت المقلق للعائلات. تحتوي صحيفة الحقائق هذه على بعض المعلومات للوالدين ومقدمي الرعاية لمساعدتهم على دعم أطفالهم والإجابة على أسئلتهم خلال هذه الفترة الصعبة وغير المؤكدة.

    تحدث مع أطفالك عن فيروس كورونا (Talk about coronavirus with your children)

    من المهم ألا تتجنب الحديث مع أطفالك عن فيروس كورونا - تجنب الموضوع قد يجعلهم يشعرون بالقلق وفقدان اليقين بشأن ما يحدث. سيكون لدى العديد من الأطفال بالفعل أفكار وآراء حول فيروس كورونا، لذا ابدأ بسؤالهم عمّا يعرفونه. استخدم أسئلة مفتوحة وعالج أي مخاوف أو هموم أو معلومات خاطئة سمعوها. لا بأس أن تخبر الأطفال أننا لا نملك جميع الإجابات، ولكن عندما نعرف المزيد، سنشاركها معهم.

    كن منفتحاً وصادقاً، ولكن مناسباً للعمر (Be open and honest, but age-appropriate)

    التزم بالحقائق، ولكن فكر في عمر طفلك عند مشاركة المعلومات معه. سيحتاج الأطفال من مختلف الأعمار إلى إجابات مختلفة. اجعل الأجوبة بسيطة وواضحة للأطفال الصغار وقدم معلومات أكثر تفصيلاً للأطفال الأكبر سناً والمراهقين.

    من المهم تذكير الأطفال بأنه على الرغم من أنهم قد يصابون بالفيروس، فمن غير المحتمل أن يجعلهم مرضى جداً. أخبرهم أنهم إذا مرضوا فسيكون الأمر مشابهاً لنزلات البرد التي عانوا منها من قبل. قد يصابون بالحمى أو السعال أو سيلان الأنف أو التهاب الحلق ويصابون بالمرض لبضعة أيام أو حوالي أسبوع، وسيتحسنون. لا بأس في إخبار الأطفال أن البالغين أكثر عرضة للإصابة بالمرض، خاصةً إذا كانوا مسنين أو يعانون من حالة طبية. دعهم يعرفون أن معظم الاستراتيجيات التي يرونها في المجتمع، مثل غسل اليدين والتباعد الاجتماعي، تساعد في الواقع على حماية الأشخاص الأكثر ضعفاً. من خلال القيام بهذه الأشياء فهي تساعد على حماية الآخرين.

    كن إيجابياً ومتفائلاً (Stay positive and hopeful)

    من المفيد أن تظل إيجابياً ومتفائلاً بالأمل عند مناقشة فيروس كورونا مع أطفالك. غالباً ما تركز وسائل الإعلام على الجوانب المقلقة والسلبية، لذلك قد يشعر أطفالك بالإرباك ويعتقدون أن الوضع ميؤوس منه. اشرح أن هناك الكثير من الأطباء والعلماء الذين يعملون بجد لمعرفة هذا الفيروس، وأنهم يتعلمون أشياء جديدة كل يوم. فليعلموا أن العديد من الناس في جميع أنحاء العالم تعافوا من فيروس كورونا. من المهم بالنسبة لهم أن يعرفوا أنه على الرغم من اختلاف الأشياء في الوقت الحالي، وقد تكون صعبة لبعض الوقت، إلا أن الأمور ستعود إلى طبيعتها في نهاية المطاف.

    الحد من المعلومات التي يحصل عليها الأطفال من خلال وسائل الإعلام (Limit information children get through the media)

    هناك الكثير من المعلومات في وسائل الإعلام حول فيروس كورونا ومن المرجح أن أطفالك يرون ويسمعون ذلك من خلال التلفزيون والراديو والإنترنت. حاول تحديد مقدار مشاهدة طفلك وسماعه وقراءته في الأخبار، بما في ذلك على وسائل التواصل الاجتماعي. يمكن أن تصبح مشاهدة الصور الرسومية أو القراءة حول العدد المتزايد لحالات فيروس كورونا أمراً مربكاً ومزعجاً. من المهم بشكل خاص محاولة الحد من تعرض طفلك للمواد المخيفة في الأخبار أو عبر الإنترنت

    ركز على الأشياء التي يمكن للأطفال التحكم فيها (Focus on the things children can control)

    نحن بحاجة إلى مساعدة الأطفال على التركيز على ما يمكنهم القيام به للبقاء في أمان وصحة. من خلال منح الأطفال أشياء عملية يمكنهم القيام بها سيساعدهم على الشعور بالتمكين بدلاً من العجز. ذكر الأطفال بنظافة اليدين - تأكد من أنهم يعرفون كيفية غسل أيديهم بشكل صحيح وتذكيرهم بفعل ذلك قبل تناول الطعام وبعده، وكذلك بعد لمس وجههم أو نفخ أنفهم. شاهد الفيديو الخاص بنا حول الحفاظ على صحة جيدة. علمهم كيفية السعال أو العطس في مرفقهم. ذكرهم بتجنب لمس أعينهم وأنفهم وفمهم. حيثما كان ذلك ممكناً، يجب تجنب الحشود ويجب على الناس الامتناع عن الاتصال الجسدي الوثيق مع الأشخاص خارج أسرهم. وضح للأطفال كيفية تحية بعضهم البعض دون استخدام اليدين مثل لمس المرفقين أو القدمين.

    إن الحفاظ على النشاط البدني جيداً، والنظام الغذائي الصحي والكثير من النوم هي أيضاً طرق مهمة جداً لدعم أطفالك. يشعر الكثير من الأطفال بخيبة أمل من إلغاء رياضتهم العادية وأنشطتهم الأخرى. ابحث عن طرق أخرى للحفاظ على نشاط أطفالك، مثل قضاء الوقت في الفناء الخلفي أو الذهاب للمشي كعائلة أو الركض أو ركوب الدراجة.

    التزم بالروتين حيثما أمكن (Stick to routines where possible)

    يحتاج الأطفال إلى روتين أكثر من أي وقت مضى خلال الأوقات غير المؤكدة وغير المتوقعة. حافظ على أكبر قدر من الحياة الطبيعية في المنزل والحياة اليومية بقدر ما تستطيع وبما في ذلك وقت محصص للأسرة. يمكنك تنظيم روتين طفلك حول وقت الوجبات وأوقات النوم، بالإضافة إلى أنشطة التعلم عبر الإنترنت للأطفال الأكبر سنًا. حاول إدخال بعض النشاط البدني خلال النهار، لأن هذا مهم للأطفال من جميع الأعمار، وجيد للبالغين أيضاً.

    أظهر لأطفالك أنك هادئ (Show your children that you are calm)

    ينظر الأطفال إلى والديهم ومقدمي الرعاية لهم كدليل حول كيفية التعامل مع المواقف. حتى الأطفال الصغار للغاية حساسون للتوتر والقلق لدى البالغين. يحتاج الآباء ومقدمو الرعاية إلى إدارة عواطفهم وقلقهم للمساعدة في الحفاظ على الهدوء لدى الأطفال. حاول ألا تتحدث مع الأطفال عن فيروس كورونا عندما تشعر بالتوتر أو الإرباك بشكل خاص. يمكنك أن تطلب من شريكك أو شخص بالغ موثوق به التحدث إليهم.

    ابحث عن علامات القلق أو التوتر لدى أطفالك (Look out for signs of anxiety or stress in your children)

    يتفاعل الجميع بشكل مختلف في المواقف العصيبة. يشعر بعض الأطفال بالقلق الطبيعي مقارنة مع غيرهم، وقد يؤثر عليهم فيروس كورونا كثيراً. ترقب السلوك الشديد القلق أو غير المعتاد في أطفالك. قد تظهر على الأطفال الصغار علامات مثل تغيير في السلوك، أو أن يكونوا عاطفيين أكثر، أو يعانون من نوبات الغضب أو صعوبة في النوم أو الأكل. يمكن أن يظهر الأطفال الأكبر سناً هذه العلامات أيضاً أو قد يظهرون أيضاً مشتتين أو يعانون من صعوبة في التركيز أو يصبحون كثيرو النسيان. قد يصاب بعض الأطفال بسلوكيات متكررة أو هوس، مثل الخوف المفرط من الجراثيم أو التلوث.

    تأكد من الاستمرار في إجراء محادثات مع أطفالك حول أشياء أخرى إلى جانب COVID-19. خذ وقتك للجلوس مع طفلك والاستماع إلى ما يقلقهم. إذا كنت قلقاً من أن طفلك يظهر علامات على مستويات عالية من القلق أو التوتر، فاطلب النصيحة من طبيبك العام.

    اهتم بنفسك أيضاً (Look after yourself too)

    يمكن للأوقات غير المؤكدة والمرهقة أن تضع الكثير من الضغط على العلاقات الأسرية. من أجل دعم الأطفال على أفضل وجه، من المهم أن يعتني الآباء بأنفسهم أيضاً خلال هذا الوقت العصيب والصعب للغاية. حاول إيجاد الوقت للراحة الكافية والرعاية الذاتية. إذا كنت تشعر بالتوتر بشكل خاص أو مرتبك أو غير آمن، أو أنك غير قادر على دعم أطفالك بالطريقة التي تريدها، يرجى التواصل مع العائلة والأصدقاء أو طبيبك العام.

    نقاط رئيسية يجب تذكرها (Key points to remember)

    • ينظر الأطفال إلى الكبار كدليل حول كيفية التفاعل في المواقف العصيبة
    • ابق هادئاً وإيجابياً وآملاً عند التحدث مع طفلك حول فيروس كورونا
    • حافظ على المعلومات واضحة وصادقة ومناسبة للعمر
    • الحد من التعرض الاعلامي حول فيروس كورونا
    • امنح الأطفال أشياء عملية للقيام بها، مثل النظافة الجيدة لليدين لمساعدتهم على الشعور بالسيطرة
    • تأكد من بقاء طفلك وطفلك نشيطاً جسدياً
    • إذا كنت أنت أو طفلك تشعران بالإرباك أو الإجهاد اطلب المساعدة من الأصدقاء أو العائلة أو طبيبك العام
    • حاول تخصيص وقت للإجابة على أسئلة طفلك وإبقاء قنوات الاتصال مفتوحة

    أسئلة شائعة يتم طرحها على أطبائنا (Common questions our doctors are asked)

    يشعر طفلي بالقلق من أن جده قد يمرض بشدة أو يموت من فيروس كورونا. ماذا يجب أن أقول لهم؟

    من المهم أن تكون صادقاً ولكن متفائلاً وإيجابياً. أخبر طفلك أنه من خلال ممارسة أشياء مثل العزلة الاجتماعية ونظافة اليدين يمكن أن يساعد في حماية الأقارب الأكبر سنا من الإصابة بالفيروس. أخبرهم أيضاً أن لدينا مستشفيات ممتازة هنا في أستراليا، مع وجود الكثير من الأطباء والممرضات على استعداد لرعاية الأشخاص إذا مرضوا.

    لا يزال طفلي يريد رؤية أصدقائه وسأل عمّا إذا كان لدينا موعد للعب. ماذا عليّ أن أفعل؟

    اشرح لطفلك أن إحدى الطرق التي يمكننا بها جميعاً المساعدة في منع انتشار فيروس كورونا من خلال قضاء وقت أقل في الاختلاط مع الآخرين. بدلاً من موعدٍ للعب، فكر في طرق أخرى يمكنهم من خلالها التواصل اجتماعياً مع أصدقائهم، على سبيل المثال من خلال فيس تايم أو مكالمة هاتفية أو كتابة رسالة. وضح أن الأشياء لن تكون على هذا النحو إلى الأبد، وستعود الأمور إلى طبيعتها في النهاية.

    لقد سمع طفلي عن أناس يموتون في الأخبار وهو قلق من أن يحدث لهم ذلك. ماذا يجب أن أقول؟

    طمئن طفلك أن فيروس كورونا لا يجعل الأطفال مرضى للغاية ولن يموتوا بسبب فيروس كورونا. إذا أصيبوا به، فمن المحتمل أن يصابوا بالبرد، مع أعراض مشابهة لتلك التي مروا بها من قبل، مثل التهاب الحلق وسيلان الأنف والسعال والحمى، ومن المرجح أن يتحسنوا في غضون أسبوع أو نحو ذلك.


    تم تطويره من قبل أقسام الطب العام لمستشفى الأطفال الملكي، الطب النفسي، علم النفس، الخدمة الاجتماعية والصحة النفسية. نحن نعترف بتقديمات مستهلكي RCH ومقدمي الرعاية.

    تمت مراجعته في مارس/ آذار 2020.

    معلومات صحة الأطفال مدعومة من قبل مؤسسة مستشفى الأطفال الملكي. للتبرع، قم بزيارة www.rchfoundation.org.au

    تطبيق Kids Health Info
    سيمكنك التطبيق من البحث وتصفح أكثر من ثلاثمائة صحيفة وقائع طبية والعمل دون اتصال بالإنترنت.

    إخلاء مسؤولية
    الغرض من هذه المعلومات هو دعم المناقشة مع طبيبك أو أخصائي الرعاية الصحية، وليس استبدالها. بذل مؤلفو هذه النشرات الخاصة بالمعلومات الصحية للمستهلك جهداً كبيراً لضمان دقة المعلومات وحداثتها وسهولة فهمها. لا يقبل مستشفى الأطفال الملكي في ملبورن أي مسؤولية عن أي معلومات غير دقيقة أو معلومات يُنظر إليها على أنها مضللة أو نجاح أي نظام علاجي مفصل في هذه النشرات. يتم تحديث المعلومات الواردة في النشرات بانتظام، وبالتالي يجب عليك دائماً التحقق من أنك تستدل إلى أحدث إصدار من النشرات. تقع عليك المسؤولية أنت، المستخدم، للتأكد من أنك قمت بتنزيل أحدث إصدار من نشرة معلومات صحة المستهلك.

    DH

    Coronavirus (COVID-19) - العربية

    أشرطة فيديو (Videos)

    التحدث مع طفلك عن COVID-19
    (Talking to your child about COVID-19)

    قد يكون التحدث مع طفلك حول COVID-19 أمراً صعباً، ونعلم أن بعض الآباء قد لا يكونوا متأكدين من كيفية الإجابة على أسئلتهم.

    عادت الدكتورة مارجي لتزويدك ببعض الأدوات حول كيفية إجراء المحادثة وكيف يمكنك دعم طفلك خلال هذا الوباء.

    لمواكبة المعلومات الصحيحة حول COVID-19، يرجى زيارة https://www.health.gov.au/ وإذا كنت قلقاً من أن طفلك قد يكون لديه COVID-19، يرجى الاتصال بالخط الساخن على الرقdiv>

    دليل الطفل إلى المستشفى: فحص الـ COVID-19

    د يكون إجراء فحص مسحة الـ COVID-19 مخيفاً بعض الشيء للأطفال وقد تتساءلون عن كيفية شرحه لهم. قامت أيْـلا بزيارة إلى عيادتنا الخاصة بأمراض الجهاز التنفسي الأسبوع الماضي لإجراء فحص الـ COVID-19، بعدما ظهرت عليها عوارض تستوفي معايير الفحص. اصطحبتنا تلميذة الصف الثاني معها عندما كانت تجري المسحة، وأخبرتنا عن شعورها من منظور طفل. لحسن حظ أيْـلا، جاءت نتيجة الفحص سلبية.